أتوسلُ الكِلمةَ على بابِ قَصْرِها المجيد و اراها على شرفتهِ شَعْرِها أرسلُ أضلعي في قفصٍ يحملُ طيرَ خافقي يُغردُ لها شيءٌ من قصيد و على نغماتِ نبضهِ تُمشطُ ليلُها تركتني و مع أحرفي لا سابحٌ و لا غريق