كلما تلهيك الدنيا وتغريك ذكرها
بـ (ولقد آتيناك سبعًا من المثاني والقرآن العظيم ، لا تمدنّ عينيك إلى ما متّعنا به أزواجًا منهم )
يقول تعالى لنبيه : كما آتيناك القرآن العظيم ، فلا تنظرن إلى الدنيا وزينتها ، وما متعنا به أهلها من الزهرة الفانية لنفتنهم فيه ، فلا تغبطهم بما هم فيه .
فيارب اجعل القرآن كاف لنا لو نرى الدنيا في يد احدهم لا نلتفت له ابدا لان القرآن مغنينا عن الدنيا كلها.
يارب