عرض مشاركة واحدة
قديم 06-09-2014, 06:03 PM   #5
عضو
 
الصورة الرمزية أبو حمـد
 
تم شكره :  شكر 6319 فى 2308 موضوع
أبو حمـد نسبة التقييم للعضوأبو حمـد نسبة التقييم للعضوأبو حمـد نسبة التقييم للعضوأبو حمـد نسبة التقييم للعضوأبو حمـد نسبة التقييم للعضوأبو حمـد نسبة التقييم للعضوأبو حمـد نسبة التقييم للعضوأبو حمـد نسبة التقييم للعضوأبو حمـد نسبة التقييم للعضوأبو حمـد نسبة التقييم للعضوأبو حمـد نسبة التقييم للعضو

 

رد: التانيث ام التعنيس

أهلاً أخوي أبو الوردتين ،


الموضوع الأساسي تطرق أيضاً إلى عدة مواضيع فرعية مهمة ، يمكن إعادة طرحها كنقاط:

- الموضوع الفرعي: عمل المرأة وتأنيث المحلات الخاصة بالمستلزمات النسائية

- الموضوع الفرعي: عمل المرأة في هذا الزمان تجعل بعض الرجال وللأسف يسعى جاهدا الارتباط بها على اقل تقدير تكفيه مؤونتها
وطلباتها

- الموضوع الفرعي: بعض الرجال يسيل لعابه على كدح وتعب زوجته في اخر كل شهر لعلها تقتطع منه شيئا فتعطيه اما حبا او سلامة من المجادلة ( تسكيت يعني )..

- الموضوع الفرعي: انا لست ضد عمل المرأة جملة وتفصيلا على العكس انا اشجعها ولكن في محيط جنسها كالمدارس والمستشفيات بأقسام النساء ودور تحفيظ القران الكريم ومراكز النساء التجارية لقمة حلال بتعب تغنيها عن مدة اليد للأخرين..

- الموضوع الفرعي: ما نراه احيانا بالأسواق في محلات التأنيث على قولتهم يوحي بريبة من خلال لبسها عباية كأنها ثوب ناهيك عن المكياج تبديه من خلال برقع واسع .. واكرر لست اعمم على الجميع..

- الموضوع الأساسي: إن الزيادة في "التأنيث", ستقابلها زيادة في "التعنيس", نظراً لأن الشباب الذي نقلل فرصته في مجالات العمل, هو الشاب الذي سيعزف عن الزواج أو يؤخره إلى حين يتمكن من عمل مستقر يحقق عائداً مادياً يمكن أن يعول أسرة.

- تابع للموضوع الأساسي: الذي لا شك فيه أن التعنيس أشد خطراً على المرأة وأتعس لحياتها من البطالة, ونحن لا نقول إن على المرأة أن تختار بين فرص العمل والعنوسة, أبدًا, ولكن فقط نلفت الأنظار إلى أن الإفراط في مجالات التأنيث لها آثارها السلبية, ليس على الشباب الطامح للعمل فقط, بل وعلى المرأة والمجتمع كذلك.



لي عودة إن شاءالله
أبو حمـد غير متصل   رد مع اقتباس