موظف الامس شعر بالحاجة وكثير من موظفي الثمانينات الهجريه باذات كان في بداية حياته مزارع او صاحب حرفه فلما كثرة الوظائف في المدن الكبرى وجدوا ان مرتب الشهر الواحد افضل من دخل سنة كاملة بالزراعة او اي مهنة حرفيه فتحولوا من حياتهم الاولى الى تلك الوظائف وشعروا بقيمتها لانهم جربوا ايام الفقر والحاجة
اما موظف اليوم ولست هنا اعمم فقد نشاء بنعمة وبعضهم حصل على وظيفه بدون شقاء في اول شبابه فنجد كثير من الموظفين لايبالون بالعمل والحسميات،،،والله المستعان
مجرد رأي قابل للنقد