- تأمّلتُ والدنيا بها العُجب والعَجب! تروح بلا عذرٍ وتأتي بلا سبب! فلا ظلها دانٍ و لو طال أمنها و سلْ عن هواها كل من وُدّها خطب ومن كان فيها ذا مقامٍ ودولةٍ فخيرٌ له جمع الفضائل لا الذهب. *
كنتُ هنا.