[وَدْقْ ,]

حين يحدث أمرًا في غاية الجمال ولانشعر بالفرح به لأن مابداخل النفس أمرا تتوقه بكل حب وعن فخر يلامس أوتار الفرح ؛ لم تتحقق تلك الأمنية بل جاء غيرها لأتسائل رغم الرضى إلا أنّ هناك جمرة تصطلي بكل هدوء ومن شدة الوجع لاتُبكى ؛ ليس للقهر أيّة مكان مادمنا أننا سلمنا زمام أمورنا لأخير من يختار ( وأفوّض أمري لله ) .
أفكارنا وأمنياتنا لابد أن تتبدّل وتتغير لايكفي هنا الرضا بالقضاء والقدر فقط .

الحمدلله على كل شيء ..