الحقيقة أن الألم يعصر القلب والخبر مفجع، لكن من المسؤل؟ وكيف يمكن الوقاية من مثل هذه الشرور؟ إن في تقوى الله مخرج وفي إتباع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم ملاذ.. فالله الله ببيوتكم.
الله الله بزوجاتكم
الله الله ببناتكم.
والله إن السعيد هو التقي
ولا حول ولا قوة إلا بالله