[align=center]رائع .. جعل مداخيله العويفية ..
وبالمناسبة لها حظوة غير لا يوازيها إلا ( التاوه ) قرص الدهنة ..
وبالمناسبة نحن تعارفنا على تسميتها ( مصابيب ) ..
وكنت داخل الموضوع أقول أيشيء ( الصبيب ) ومن اللقطة عرفت بأنها ( المصابيب ) ..
وهنا تذكرت موقف يعود للدراسة في الصف الأول الابتدائي ..
قومتني الوالد أمد الله بعمرها على طاعته ..
رحت للمطبخ وألاقيها ( مصلحة ) قرص الدهنة ونسميها ( التاوة ) ..
جلست أببدأ على بركة الله ..
وإذا بأبي ( رحمه الله ) يسألني صليت يا عبدالله ..
قلت هههههاه لااااا ما صليت ..
قال : يا وليدي قم صل ثم ( تعال ) افطر ..
فكنت أصلي بجسدي أمام روحي وبصري فما شاء الله كانا مشغولان يرقبان قرص الدهنة ..
وزين وقتها ما كنت أعرف الحديث : لا صلاة بحضرة طعام يمكن وقتها قدمته ذريعة بين يدي الفطور ..[/align]