[align=center]
أخي الفاضل موضوع رائع وهو هاجس كل فتاة في أيامنا هذه ...
مرور الأيام والسنين والفتاة تنتظر أن تكون زوجه لإنسان يقدر هذه الحياة وعندما يتأخر يأتيها هذا الهاجس اللذي يقلق تفكيرها ...
فالواجب عليها أن ترضى بما قسم لها الله في هذه الحياة وبأن تنتظر النصيب اللذي لم يحن إلى الآن ... لا أخفيك أمراً أنني أيضاً أفكر أيضاً ولكن الأمل مازال موجود والرضى بما كتب الله لنا ..
هاجس مخيف ولكن علينا الرضى بما قسم الله لنا ...
غاليتي أمواج عندما تأتيك هذه الفرصه وبجملة أخرى نصيبك غاليتي لا تستعجلي بالرفض أو القبول إنما خذي وقتك وأستخيري بما هو خير لك ... وبالنسبه لصغر السن فلم يعد هناك صغير سن في أيامنا هذه بما أن لها درايه بما يحدث حولها ...
فكم من الأسر نشأت صغيره ولكنها مع مرور الأيام كبرت وأصبحت أفضل من الكبيره ...
أدعو لكي من قلبي بأن يرزقك الله بالرجل الصالح لك في حياتك غاليتي ولكل فتاة مقبله على الزواج أو تنتظر نصيبها ...
شكري لك أخي إبراهيم على هذا الموضوع [/align]