أبو إبراهيم .. كتبت فأجدت وليس لنا إلا الإستمتاع بما قرأنا ... بارك الله فيك استاذنا على هذه المشاعر الغير مستغربة .. وهنيئاًَ للضياء وروّادها بهذا التميز والنجاح ..