طلب السقيا من الله بالصلاة سنة للمقيم والمسافر والحاضر والبادي، وتفعل كصلاة العيد بركعتين وخطبة بلا أذان ولا إقامة، ويخرج إليها متواضعا متخشعا، ويحول رداءه بعد تحويل الإمام تفاؤلا بتغيير الحال من الجدب للخصب، والمشلح كالرداء، وتترك مقلوبة إلى أن تنزع مع ثيابهم، والطاقية لا تقلب، ويستحب الاستغفار والصدقة والتوبة والإلحاح بالدعاء***