وهذا مما يجعلنا نخشى على أنفسنا وأولادنا ونقابل ذلك بمزيد من التوعية بالأخطار وبيان الأضرار،والتأكيد على الحكم الشرعي ووجوب غض البصر،وإشغال الأوقات بالمفيد واستثمار الشبكة في التعليم والدعوة والأمور المباحة,واستعمال شبكات الإنترنت النظيفة وبرامج التنقية المتخصصة ومساندة نظام الحجب القائم، وقبل ذلك كله تنمية واعظ الله في قلب كل مسلم.***