قتل طالب فلندي بالأمس 7 من زملائه ومديرة المدرسة قبل أن يطلق الرصاص على رأسه، وكان قد نشر قبلها بساعات على الإنترنت مقطعا للمذبحة المتوقعة مصحوبا بأغنية ذات موسيقى صاخبة وعنوانها: (رصاصة شاردة)
هذا أنموذج لما يحدث إذا خلت النفس من الدين الصحيح, وأفسدها الانغماس في الماديات الأرضية، واستعمرتها الموسيقى الصاخبة وأفلام العنف والإجرام.***