طلب النبي صلى الله عليه وسلم من زعماء الطائف أن يكتموا ردهم له وألا يخبروا بذلك حتى لا يصل الخبر إلى أهل مكة فخرج من الطائف ولكنهم لسوء أخلاقهم أغروا به سفهاءهم وعبيدهم يسبونه ويرمونه بالحجارة حتى دميت قدماه وكان زيد رضي الله عنه يقيه بنفسه .