(2)
- والذي دعته المرأة الجميلة الشريفة فخاف الله عزوجل إنما خالف هواه
- والمتصدق المخفي لصدقته، ومن ذكر الله خاليا ففاضت عيناه لولا قهره لهواه الداعي له إلى الرياء لم يقدر على ذلك
فلم يكن لشدة الموقف وحره وعرقه سبيل عليهم يوم القيامة
ينظر(روضة المحبين لابن القيم)***