أرسل أبو ذر الغفاري أخاه إلى مكة ليستوضح عن الأخبار التي وردت إليه عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فرجع إليه أخوه بما لا يشفي ، فقام أبو ذر بزيارة إلى مكة ، فجلس في المسجد الحرام ، ومر به في اليوم الأول علي رضي الله عنه فأخذه إلى بيته .