طاف أحدهم للوداع قبل وقته فطاف سبعا أخرى بالعكس ليمسح مفعول الأول كما أفتاه جاهل، وخرج آخر بظهره من الحرم وأشار إلى الكعبة ملوحا بيده بدل طواف الوداع، وثالث لا شعر له فحلق شاربه عند التحلل!!
تعليق: هذه القصص -وأمثالها كثير- باعث قوي على شكر الله على نعمة العلم وسؤاله الزيادة منه، والسعي الجاد لتحصيله، والفرار من الجهل والرحمة بأهله***