صلة الرحم تشمل جميع صور الإحسان إلى الأقربين بإيصال الخير إليهم ودفع ما أمكن من الشر عنهم، ومشاركتهم في أفراحهم ومواساتهم في أحزانهم، وتفقد أحوالهم وقضاء حوائجهم
وليس لها كيفية أو مدة محددة وإنما حسب العرف ودرجة القرابة، فمنهم من تكرر صلته ومنهم من تكفيه المناسبات أو الاتصال.
"وما تعارف عليه الناس أنه قطيعة فهو قطيعة" (ابن عثيمين)***