إسباغ الوضوء في شدة البرد مما تكفر به الخطايا، وفي صحيح مسلم: (ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا، ويرفع به الدرجات)قالوا: بلى،قال: (إسباغ الوضوء على المكاره) أي تكميله وإيعابه مع شدة البرد وألم الجسم.
وفي الحديث الحسن: (أما الكفارات: فانتظار الصلاة بعد الصلاة، وإسباغ الوضوء في السبرات [البرد الشديد]، ونقل الأقدام إلى الجماعات )***