ماجد بن إبراهيم يا هلا بك وألف شكر على الإجابة أما إجابتك فهي متلخصة في قولك كذلك أنهم هم من دلوهم على طريق الظلال أي أن هذا الوزر هو وزر إضلالهم مع وزر ضلالهم من قبل ، وجزيت عنا خيرا أخي الفاضل