هنا مسألة لعلها تكن مفيدة بإذن الله تعالى..
قال تعالى في سورة الأعراف: (وَجَاء السَّحَرَةُ فِرْعَوْنَ قَالْواْ إِنَّ لَنَا لأَجْرًا إِن كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِينَ)
وقال سبحانه: (فَلَمَّا جَاء السَّحَرَةُ قَالُوا لِفِرْعَوْنَ أَئِنَّ لَنَا لَأَجْرًا إِن كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِينَ)
في الآية الأولى قال السحرة(إن لنا لأجراً) وهنا بمعنى اليقين بأن لهم أجر..
وفي الآية الثانية قال السحرة(أئن لنا لأجراً) وهنا بمعنى الاستفهام هل سيأتيهم أجر على فعلهم أم لا..
كيف نجمع بين القولين؟