::
::
.
الجميل في هذا المتصفح أنه يُكتب في نفس اللحظة دون أي ترتيب مسبق
فنصبح تلقائيين نُسطِّر عفويتنا / نرسم لوحة مشاعرنا / ذكرياتنا .. لأجل
هذا سنشاركك صدق الحرف يا دمعة ألم .. ونكتب كي تبقى كلماتنا منحوتة
على جبين الأمس الذي لم تغب شمسه الدافئة .. لازلت أستشعر لحظاتها
وكأن عقارب الساعة تعود بي وتسير بإتجاهٍ عكسي الملامــح لتستنطــق
العيون الدمعَ أملاً بأن يخفف بعض ألم الهجير المرّ .. دمعة ألم ,, أنا بالقرب
أستنزف ذكرى الحرف لحظة بلحظة .... شكرا لاتفيك
.