قال مالك لتلميذه الشافعي-أول مالقيه: إني أرى الله قد ألقى على قلبك نورا فلا تطفئه بظلمة المعصية
وهذا المعنى الذي نبه عليه الإمام مالك مأخوذ من قوله تعالى: ( ياأيها الذين آمنواإن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا)
الأنفال29
يقول ابن القيم :ومن الفرقان: النورالذي يفرق به العبد بين الحق والباطل،وكلما كان قلبه أقرب إلى الله كان فرقانه أتم، وبالله التوفيق ج. تدبر