اعتبر حال أهل الدنيا في قوله تعالى عن أهل الجنة لايبغون عنها حولا) الكهف108فتجد الإنسان يتمنى (شقة)..فإذاملكها تمنى (بيتا)..فإذاملكه تمنى (قصرا)،وهكذا..أماأهل الجنة فقداكتملت لهم السكنى في الجنة فلايريدون أن يتحولوا عماهم فيه!د.مساعد الطيار