السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا جزيلا أخى الحبيب أبو عبد الاله نعم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله عجب، إن أصابته ضراء صبر، فكان خيراً له، وإن أصابته سراء شكر فكان خيراً له)) رواه مسلم فالمسلم يأخذ بالأسباب هو متكل على الله، ومفوض أمره إلى الله، إن أقبلت عليه الدنيا تلقاها بالشكر لله، والثناء على الله، وسخرها فيما يقربه إلى الله، فلم تكن الدنيا سبباً لأشره ولا لبطره، ولا لطغيانه ولا لكبريائه ولا لعلوه على عباد الله ولا لإنفاقه في الباطل.
وإن أدبرت عنه فالصبر والاحتساب والرضا عن الله هو ديدنه دائماً،
أكرر لك جزيل شكرى جعله الله فى موازين حسناتك وجزاك الله كل خير
..........
كما أشكر أختى الفاضلة عاشقة ديرتى
والشكر موصول لأختى الفاضلة هند جعله الله فى موازين حسناتكم
وجزاكم الله كل خير