[align=center]
وإن علا صوتُ المُعارضين والمخالفين ، فللفُصحى ، رونقٌ لم ولن يبلغوه
يُجبرك على إبداعٍ في تراكيبه ، ويُطلق العنان لخيالك
يُحدّثُك بِصدق مشاعره ، ويُحكِم وصف مكانك
..
لله درُّك أستاذي ، من مُحام دفاع ، أفحم القُضاة
وأقصى الجاحدين ، إلى غيابات تخبطّهم
..
وَلِلفُصْحَى مُحبّين ، أدْمَنُوهَا حدّ الثّمل ..
[/align]