[align=center] (أخي الجرهام ما أنا إلا كجالب التمر على أهل هجر ...)
جزيت خيراً على تواضعك الجم ، و لو لم نكن على معرفةٍ بك لما أقدمنا على كيل هذا المديح بحقك أبا إبراهيم ـ جعلك الله خيراً مما نظن ـ ، و بالنسبة لمعنى البيت فشهادة حقٍ لا محاباة فيها أن فيها من الذائقة و التصوير الشاعري الراقي الشيء الكثير ، و لست هنا لأقيم أستاذي بل لأثمن ما خط يراعه و استوحاه فكره النيِّر .[/align]
أستاذنا أبا إبراهيم دمت مؤيداً ، و لا تحرمنا فيض توجيهك .