|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر
أيها الفضلاء عدت فلا تألموا أن عاد الطفيلي ليقارع الأفذاذ ...
أخي الجرهام إليك ما جادت به قريحة شويعرٍ :
[poem=font="Times New Roman,6,red,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
قلبي كما الصبُّ ميّاسٌ به شغفُ=من نظمك العذب ياجرهام يرتشفُ
نظمٌ تفجَّر عن فذٍّ بهِ قمِنٌ=حاز الفضيلة ... بالأمجاد يتصفُ
في وجنتيه تجلَّى للعلا قمرٌ=يأبى المغيبَ ... تمامٌ ليس ينخسفُ
لا تعجبوا أن مشى يطوي الفلاة ... فكم=قد سار يطوي ثراها الصحبُ والسلفُ
جرهامُ يحدو الرجا شخصًا تعلَّقكم= يكسو الفؤاد إذا يلقاكمُ شرفُ[/poem]
|
|
[glow1=663333]و ليت أن الطفيليين على شاكلتك أستاذ عربيتنا الموقر أبا إبراهيم لكنا نتمنى لقاهم كل حين و تشريفهم موائدنا كل وقت [/glow1].
غمرتني بلطف أبياتك النابعة عن صفاء سريرتك و قوة شاعريتك بورك مدادك و يراعك و دونك إجابتي أبياتك :
إني لذي الفضل حمادٌ و معترف ... من عذب علم الألى ما زلت أرتشف
لك التحايا تساق دونما كلـــــــف ... فأنــــــت بالمجد معدود بمن شرفوا
شويعر الاسم أنت اليوم شاعرنا ... و أنت مقدام من عبــوا و من غرفوا
لله درك من بحــــــــــــــــر تُمَّتِعُنا ... لآليء الجــــــود فيكم حفها الصدف