بالأمس كان الله في عون الهلال
فعزيز لم يجعل لهم متنفساً في ( الدرة )
ضاقت بالهلال بعد ان كانت الدنيا واسعةً له
الجميل أن الإتحاد كسر قاعدة ( الفرصتين )
ولعب بفرصة واحده هي في قرارة نفس
كل لاعب من لاعبي الإتحاد
( الفوز ) ولا غير ذلك
بوشا .. كان الأجمل في اللقاء
الهدف الإتحادي الأول
أرجعني للوراء كثيراً
حيث الأسطورة ( ماجد )
وأتمنى أن يكون هزازي دوماً وأبداً هكذا
يسجل ويبدع
الهلال .. لم يكن سهلاً
فهو الزعيم الجميل
الذي عودنا على إبداعه وفنه
ولكنه بالأمس .. لم يكن في عافيته
فلم يفلح الجمهور الغفير الذي حضر اللقاء
في ان يجلب الفوز للهلال ربما في كأس الأبطال
اللقاء كان ماتعاً .. مهذباً
إستمتعتُ به وزخات المطر أسمعها من قرب
في الشرقية الرائعة
( برق ) ( مطر ) ( رعد )
وأجواء كروية جميلة
الله لايغير علينا
فتكم بعافية جميعاً