؛
سَبيلاً لِيْ هُنا يحكيْ عَنْ طِفلة البَياضْ التيْ تَحتَوينيْ ..
جَميعُنا كَبرنَا ولَكِنْ اصبَحنا " اطفالاً كِبارْ " !
واقِعية الظروفْ اجبَرتنيْ بأن اكونْ هُنا ؛
لا لِ شيءْ بلْ كيْ ابوحْ فقطْ ..
سَ اتَبَعثرْ هُنا حـدْ الانتِهَاءْ ؛
لا أحـدْ يَقربَنيْ لاااا أحــدْ ..
كَيْ لا يَتَعَكرْ المَزاجْ ؛ ولا تَتَذمَرْ احرفيْ وَ تَختَفيْ !
مُتَنَفَسيْ يا رِفاقْ جَديراً بأن يُقرأ ..
سَ أُسرِفْ بِ البَعثَرة حَـدْ الإرتِواءْ ؛
\
سَ افرشْ الأرضْ بَيلسانْ ؛ وَ الونْ السماءْ بِ لونْ البَحرْ ..
واحلاميْ سَ الونها بِ ماء عينَيّ ؛
وَ ابتُرْ جَميعْ السُبلْ المؤدِية لِ الحُزنْ ..
سَ ابدأ مِنْ جَديدْ ..
سَ ابدأ مِنْ جَديدْ ..
سَ ابدأ مِنْ جَديدْ ..
سَ اتبَعْ وَقعْ العابِرينْ بِ حُبْ كَيْ لا اُصابْ بِ الظَمأ ؛