صَباحُكم \مشاعِر بفَرحةْهَدية
روتينٌ يوْمي فيْ [ تلْك الصَباحاتْ]..!
كُوْب من القَهوة.. وَ .. أنامل تتصفحْ أخبارٌ يوْمية..
فَ لا جدِيد!
ولكنْ صباحِي اليومْ مختَلف,,
أنَه ذلك المسَافِر ذهبَ بعيداً إلى هٌناك؛
للهرُب عن روتينُه اليوميّ..
بعيداً عن صَخَب البلْدة , تجُّمع الزُملاءْ , تَطلبَات الأهلْ؛
حتماً رحَل لِ قسطٍ مِن "الرَّاحة" ..
ولكِن.. عاد اليَوْم وسْط فرحةْ من زُملاء العَمل..؛
تداخَلت الأَصوات بين..
كَيْفَ الحَال؟.!
وكَيفَ السفَر؟.!
وكَيفَ الأهَل؟.!
هُنا إجابة , وهُناك نصف إجابةْ ,وبينَهما حذْف إجَابَات..!
\
.
.
.
/
وقْت التِرحيب أنتَهى..!؛
وبقيَت فرْحتي الخَاصة " لي أَنا وحْدِي"
هدَية مِن ذَلك المُسافر ..
يا لِسعادتِي ,,
فأنه ذهب بعِيداً ولكنْ ذهبت معَه ولم ينسَاني,,!
~ مأرْوَع أن تذكُر إنسَان يعني لكـَ الكَثيْر وأنتَ في "رحلة إستجمام"..!
فشكراً لمنْ أهداني كُثر شُكريات العالمْ؛
صباحي فرحَة..
[align=left]
لِ أنا ..
[/align]