كنت قرأت النص سابقاً ..
و قررت العودة لقراءته بتأن و روية ..
و ها أنا عدت :
أولاً / لا أزيد على ما قال أخي الكريم
عبد الله الغانم ..
لم أبا إبراهيم دائماً تحاول التقليل من شأن ما تكتب ؟
و الحق يقال : النصوص التي تكتبها غاية في الروعة .. و آية في الحسن .. و ليس هذا من منظوري وحدي بل من منظور أرباب الأدب جميعاً هنا .. ألا توافقون ؟
حبيبنا أبا إبراهيم لنا طلب تكرم بإجابته لا تصف نصوصك في القادم كما كنت تصفها أرجوك ..
ثانيا/ وصف أختي الفاضلة
زخة مطر
جاء رائقاً راقياً مشخصاً حال النص بأيسر أسلوب و أخصر عبارة .. فعلاً نص بهي اكتملت به عناصر النص المميز المتماسك ..
فلا حرمنا شاعريتك أيها الفذ .
ثالثاً /
[poem=font=",6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
فـيــا أحـفــاد سـعــدٍ والـمـثـنـى = أيستـهـويـكـمُ طــــربٌ ولــعْــبُ
وصوت الحقِّ في الأرجاء نادى = فلـبُّـوا يالـيـوث الـحـرب لـبُّــوا [/poem]
أتيت على الجرح و الله المستعان ..
لن أنسى آخر ما تطالعنا به الصحف [glow=0000CC]
نادٍ مرموق[/glow]
يتعاقد مع مدرب بمليون و مائتين و خمسين ألفاً من الريالات ..
ليس هذا مقدم العقد ..
بل الراتب الشهري !! فالله المستعان .
بعد كل هذا يعود السؤال :
متى ننتصر ؟