في هذه الحياة ثلاثة خيوط وبالتقرب منها تتضح بأنها خطوط وعند الإقتراب أكثر تجد بأنها طرق وااااسعه
هذه حال الإنسان عندما يكون بعيد عن الحدث دائماً ولا يعلم تفاصيلها..
وتختلف تفاصيل هذه الخيوط ولأختلاف الحدث
فإما مع
وإما ضد
وإما متحيز
قانوني الفكري الخاص يثير شقاوتي .... ويجعل القلم دااائماً في نزيف بحديث النفس
نعم فهو الساااائد حالياً
فعندما تفقد الثقة في الأخرين تجد شخص واااحد فقط هو الذي لا يتغير وهو القريب البعيد لذاتك بعيد عندما تريد وتبدأ في إستشار الأخرين قبل إستشارته
وقريب عندما تفقد الثقة مع الأخرين تحادثه
إنها النفس
فهي المتحدث الصادق مع الذااات
إن من نعم الله على العبد أن يهبه المقدرة على معرفة ذاته، والقدرة على وضعها في الموضع اللائق بها، إذ أن جهل الإنسان نفسه وعدم معرفته بقدراته يجعله يقيم ذاته تقيماً خاطئاً فإما أن يعطيها أكثر مما تستحق فيثقل كاهلها، وإما أن يزدري ذاته ويقلل من قيمتها فيسقط نفسه.
فالشعور السيئ عن النفس له تأثير كبير في تدمير الإيجابيات التي يملكها الشخص،
فالمشاعر والأحاسيس التي نملكها تجاه أنفسنا هي التي تكسبنا الشخصية القوية المتميزة أو تجعلنا سلبيين خاملين؛
إذ إن عطاءنا وإنتاجنا يتأثر سلباً وإيجاباً بتقديرنا لذواتنا، فبقدر ازدياد المشاعر الإيجابية التي تملكها تجاه نفسك بقدر ما تزداد ثقتك بنفسك، وبقدر ازدياد المشاعر السلبية التي تملكها تجاه نفسك بقدر ما تقل ثقتك بنفسك.
لا نحاول التعريف أكثر بالذااات فيكفين بأنها الحلقة الأقوى في الحياة..