أهلاً وحُييتَ أيها الهادئ, شكرًا لإدلائكَ ونسعدُ بحضورٍ كحضوركَ, أهلاً أبدًا .
-
يُحكى عن أحد الأمراءِ أنّه أرادَ أن يسخَر بالشاعرِ الفرنسي فيكتور هوجو, فقال له : ألم يكن أبوكَ خيّاطًا ؟
قال فيكتور : بلى .
فقال الأمير : و لماذا لم تكن خياطًا مثله؟
فقال له فيكتور : و أنت أيّها الأمير , ألم يكُن أبوك مهذبًا ؟
فقال الأمير بلى .
فقال الشاعر الفرنسي : ( و لماذا لم تكن مُهذبًا مثله؟ )
-