فكوني شمساً
في مغيب
و كوني شمساً
في شروق
للتو انتبهت لتلك الصفحات ...
شاقني العنوان ... وفعلاً هو مميز
ما أجمل تلك السطور وما أروع عذوبتها
فكم هي باذخة ومترفة فقد تناثرت تلك الحروف على الأوراق البيضاء.
كما تتناثر الورود في فصل الربيع
راقني المكوث هنا كثيرا فجميلٌ هو تبعثر
الأحاسيس والمعاني التي قرأتها هنا... فهي تشعرنا بصدقها وجمال بوحها.
دمت أستاذ فيصل.... بكل تميز وإبداع
بانتظار القادم