راح أطلع أخوي ساري وانا بنت أمي
تغاريدٌ تصدحُ هنا و هناك
بات قلبي بروعتها يتغنّى
تبثُّ الفرح فيه
و كأنها غمامةٌ من سعادة أمطرت بسماتٍ
لا يكاد يخترق مساحات وجودها حزن
هي تغاريدُ الأخوة
نعم تغاريد الأخوة في الله
تلك التي بها الحياة تطيب و الحزن ينجلي
و السعادة تسود بإذن منه تعالى
أخوةٌ كالتي أعيش واقعها لا أرتجي إلا دوامها
اعجبتبي الفكره وحبيت اشارك وانا اقول وين نوره فاقدتها وهي جالسه تسجنكم
مع اني ماأحب أظلم احد بس راح أسجنك يالغاليه اليوم مافيه بــــــــــرررررررررررد
إذا جاء بكره طلعوها