لطفٌ من العليمِ أنه لم يجعل للدواخل نواظر لكنتِ من نصيب من يهلك أقانين الزهر بمخالب كواسر فحتضنَتكِ نواظر ذاتي و تبناكِ خافقي بطيب خاطر