هَا مَدَاراتُ العَاطِفَة تتََيهُ فِي عَوالِمِ الضَبابِيَة،
وَتَبعثُ بأصْوات تَختِرقُ مَجَالاَت الرُّوح و تَنْتَحبُ فِي العُمْق،
وَ لاَ تَمُوت.
رِحْلَةُ التَّفتِيش عَنِ الضّوءِ مُكْلِفَة، لَكنَّهَا تَسْتَحق!
فِيصَل المَرْشَد،
باللهِ خَبِّر!
أ َعاشِق ضَنَّ خَليلَه
أَ عَابِر ضلَّ دَليلَه
أَ فَارِسٌ طَالَ سَبيلَه
وَ للْحَرفِ هُنَا مَسَارٌ لاَ ثمَّة مثَيلٌ لَه.
مَزيجٌ مِنَ الشُّعورِ و المنْطِق.
شُكْرَاً لِبَتلاَت الحُسْنِ هَذِه.