حتى الأبواب يسكُنها الحنين..!
جميل ورائع عزيزتي اناييس..
نص أدبي باذخ في الوصف..وشاعري لتلك الابواب الجامده..!
واللتي تُخفي خلفها..الكثيروالمثير..لو استُنطقت..!!
واللتي نستهين بها..حتى نراها باليه خربه..!
ونبدأ بعدها في مُحاكاتها..ووصف ماكانت وماألت إليه مع ساكنيها..
..
طاف في الذاكره..الكاتب الُمبدع..محمد الرطيان.. وحكاية باب..
إلا ان خاتمتها معه مؤلمه لباب عانى من النُكران..
..
جميل هوَ حرفك عزيزتي..