وسكنتَني حتى ظننتكَ أَجْمَعِيْ وظننـتُني بَعْضًا يُمـثّلُ أَجْمَعَكْ فكأنّ روحكَ حيَّةٌ في أضلعي وكأنّ أنْفاسِي تُحرّكُ أضْلُعكْ فإذا رآكَ النّاسُ تَمْشِي واحدًا حيّوْك فَرْدًا ثُمّ حيّوْني معكْ