سلكت طريق مجهول الهويه ,ذا أفق مخيف , !!
رغم الوصب والكبد إلا أني استمريت في المشي ..!
هذه اللحظة تلال من المشاعر تغمرني .
وليس معي سوى ألوان ربيعية مبهجة ..,
أصبغ فيها عنق حياتي وأيامي .,,!
فجأة ...
يأتون بسوداوية وينتهكوا بهجة ألواني ..!
بأظافرهم القذره . ويحرقوها بنارهم اللاذعه .!؟
حتى شعرت بالشحوب حد الأختناق وربما الأنصهار .
لكني رغم هذا ..
سوف أضحك وبداخلي طعنات تنزف ..!!
( خربشه كيبورديه )