- وَ من يَدري ! عنِ الأشواقِ غيرَ قلوبهم و الدّمعُ إذ يَجرِي . . على وَجَنَاتِ ذِكرَى الأمسِ حينَ يَغِيبُ عنها الهَمسُ حيَن أجودُ رغمَ الحِرصِ بالأيّامِ مِن عُمري ! * -
كنتُ هنا.