مبدع كالعاده ، ولا غرابة في ذلك ..
لما اقرأء عن قصص حب الأولين
تصغرالدنيا بعيني على تحملهم للوجع اللي شافوه بهالحب ،
أكون على ايقان تام بأن بهالزمن مافيه حب حقيقي..
بالأول أخطأ سلوم عندما عشق وتزوج بـ اجنبيه وفضلها على بنت بلده
لأن عاداتهم وتقاليدهم وطبايعهم تختلف عنا..
أدخل نفسه في طريق طويل وشاق ليس فيه أدنى تكافؤ ..
لكن : مثل مايقولون ونقول
الحب اعمى إذا جاء جاء مايفرق بين عربي ولا أجنبي..
أما بنت سدير بدرية تلك الصبية الجميلة الفاتنه السنعه الطيبة صبرت وتحملت وكتمت حبها لسلوم
ألين قدر الله لها الزواج منه ،وكانت نهايتهما جميله وسعيدة ومفرحه للكل ..
أستاذي الفاضل الكاتب الكبير صاحب الإحساس المرهف أبو نورة ،
كم أنت رائع الحضور ولجمال ماتدونه وتطرحه من قصص خفيفة السرد
و ماينمل منها ..
الله يوفقك ويحفظك ويجمعك بوالديك في الجنه وعلى سررمتقابلين..
والله يديم عطائك وحضورك الذي ينهمر كالشلال ليروينا روعه وإبداع