عرض مشاركة واحدة
قديم 18-04-2011, 05:49 PM   #34
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية يمامة الوادي
 
تم شكره :  شكر 10916 فى 3630 موضوع
يمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضو

 

رد: ما علق بالشرع المطهر من أحاديث ضعيفة وقصص واهية

موضوع

أدعيــــــــــــــــــة الإمتحانات
تقال ..قبل المذاكرة
وبعد المذاكرة
ويوم الأمتحان
وعند دخول الإختبار
وعند البدء بالحل
وعند نهاية الحل

بدعــــــــــــــــة

الفتوى
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. أود السؤال عن حكم نشر أدعية مخصصة لأوقات الاختبارات عند بداية المذاكرة وعند نهايتها وعند دخول اللجنة وعند الخروج منها وان تعسرت الإجابة في الاختبار.. وكلها تحتوي أدعية وآيات من القران فهل يجوز نشرها أم أنها تكون داخلة في البدعة؟ وجزاكم الله خيرا.


الاجابة :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

كنا نودُّ لو بعثتِ لنا بنسخة من الأدعية حتى نتمكن من الاطلاع عليها واستيفاء الإجابة حولها.

ومع ذلك نقول: لم يرد في الكتاب أو السنة أدعية خاصة لما ذكرتِ، وتخصيص أدعية معينة بأفعال معينة واعتقادها.. هذا نوع من أنواع الابتداع.

نعم ورد في الكتاب والسنة أدعية عامة تقال في مواضع الكرب والحزن واشتداد الأمور، لا بأس أن يقولها الإنسان كلما اعتراه شيء من ذلك من غير اعتقاد أنها خاصة بذلك الأمر كالامتحانات ونحوها.

ومنها مثلاً: "اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً، وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً" (أخرجه ابن حبان وابن السني عن أنس).
ومنها: "لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا ربّ العرش العظيم، لا إله إلا الله ربّ السموات وربّ الأرض وربّ العرش
الكريم" (أخرجه مسلم من حديث ابن عباس).

ومنها دعوة ذي النون في بطن الحوت (فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين).

نسأله سبحانه لكِ ولجميع الأخوات اتباع السنة، وتفريج الكربات، والهداية للطاعات والباقيات الصالحات.. إنه سميع مجيب.







موضـــــــــوع


(دعـــاء مكتوب على جناح جبريل عليه السلام)


الحديث مكــــــذوب

الفتوى...

السؤال:
أرجو بيان صحة الحديث الآتي: وهو دعاء مكتوب على باطن جناح جبريل عندما رفع عيسى -عليه السلام- إلى السماء: "اللهم إني أدعوك باسمك الواحد الأعز؛ وأدعوك اللهم باسمك الصمد؛ وأدعوك باسمك العظيم الوتر؛ وأدعوك باسمك الكبير المتعال الذي ثبت به أركانك كلها أن تكشف عني ما أصبحت وما أمسيت فيه". فقال ذلك عيسى عليه السلام ؛ فأوحى الله تعالى إلى جبريل أن ارفع عبدي إلى السماء.

وقال صلى الله عليه وسلم: "يا بني عبد المطلب سلوا ربكم بهذه الكلمات، فو الذي نفسي بيده؛ ما دعاه بهن عبد بإخلاص فيه إلا اهتز العرش، وإلا قال الله لملائكته: اشهدوا أني قد استجبت له بهن، وأعطيته سؤاله في عاجل دنياه و آجل آخرته".

الجواب:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

فبعد البحث وجدت الحديث قد رواه الخطيب البغدادي في تاريخه (11/379)، وابن عساكر في تاريخه (47/471)، وقد أورده ابن الجوزي في موضوعاته (3/430) ح (1662)، وقال عنه: هذا حديث لا يصح عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وعامة رواته مجاهيل لا يعرفون.

المجيب عمر بن عبد الله المقبل

عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم


يمامة الوادي غير متصل   رد مع اقتباس