شركات الدعاية والإعلان وأصحاب المنتجات المراد تسويقها يتحملون أول وزر الخطيئة في الإعلانات المخالفة للشريعة، سواء في الصور المحرمة أو الكلام الخادش للحياء وإشاعة الفاحشة في الذين آمنوا والمجاهرة بالمنكر وإفساد فطرة الأطفال والتأثير السلبي في تربيتهم، هذا مع التدليس والخداع، والواجب تعاون الجميع لمنع استشراء الفساد والله بصير بالعباد***