بعد صلاة العشاء من تلك الليلة المباركة نزل جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم وفرج عن سقف بيت الرسول صلى الله عليه وسلم وشق صدره ثم غسله بماء زمزم ثم جاء بطست من ذهب ممتلئ حكمة وإيمانا فأفرغه في صدره ثم أطبقه ثم أخذ بيده فأتى به الكعبة الشريفة فأركبه البراق وانطلق به إلى بيت المقدس .