06-04-2021, 05:56 PM
|
#5
|
مبتغي الجنة
|
رد: وابتلت الأوداج
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فقيدة امها
الله الله على هالجمال وقوة الأبيات..
التي تضاهي سابقتها عذوبة وألقاً
.
وطوبى لشعر امتلك السلاسة والعذوبة ..
فنحن نتشوق دائماً لهذا الجمال وحرفنة الشعر..
شاعر سدير الفاضل أبا إبراهيم ،
شكرا لك ولـ قلبك وللشعر الذي يسكنك ..
|
|
شكر اللهُ لك هذه العبارات الأنيقة العذبة التي لاتصدر إلا عن نقيةٍ عذبة.
كالجواهر مفرداتك جمالًا وبريقًا.
كتب اللهُ لكِ الرضا والجنة.
|
|
|