|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يمامة الوادي
هؤلاء الذين لا يملكون إلا حجارة أرضهم وأيديهم التي تطلقها، لو كان عندهم مثل سلاح اليهود، أو كان عندهم نصفه، أو رُبْعه أو عُشْره هل كان يبقى اليهود في فلسطين؟!
ما سمعت أذن الزمان تاريخاً أحفل منه بالمفاخر، وأعنى بالنصر، وأملأ بالأمجاد، ووالله الذي جعل العزة للمؤمنين وجعل الذلة لليهود.. لنكتُبَنَّ هذا التاريخ مرةً ثانية، ولنَتلُوَنَّ على الدنيا سفْر مجدٍ ينسي ما كتب الجدود.
يا الإسلام في ذاته قوة لا يحتاج إلى قوة أتباعه ليؤيده بها، بل هو الذي يؤيدهم بقوته فينصرونه.
هل عرفتم الصواعق المنقضة؟ هل رأيتم الصخور المنحطة من أعالي الجبال؟ والسيول الجارفة؟ والبركان الهائج، و... كل ما في الكون من قوة؟ إنها لن تصد غضبة المسلم إذا كانت لله ولمحارمه ولدينه... وهل يخيف الموت رجلاً يطلب الموت؟؟
|
|
صباحك جميل لا يشبه شيء إلا انت
عزيزتي
" حمامة " أقصد " يمامة الوادي "
ليت من يقرأ هذة الكلمات يدرك معناها لتبث في قلبه الشجاعه ويدرك كم هو صهيون جبان نذل يخاف دبيب النمله . لكنهم للاسف أذكياء استطاعوا السيطره على عقول العرب ووهمهم بانهم يملكون أسلحة لا يمكن ان تُقهر !
ليتهم يرونهم حين يولون مدبرون لا يدافعون عن انفسهم إذا ما وقفوا وجهاً لوجه
أمام أصغر فلسطيني .. ووالله لا أبالغ تستطيعون الذهاب الى اليوتيوب وتختاروا
فيديو لهروب جنود إسرائيليون في البلدة القديمة بالقدس فقط حين صرخ احدهم بصوت عالٍ ففر هارباً الجندي رغم أنه يحمل السلاح ..هرب مثل الأرنب هههههههه
وصفق بعدها من كان هناك مسروراً ..
************************************************** ******
كيف يمكن لهذا الشعب ان يقهر وأطفالهم تقف كالأسود أمامهم !
حتى الحيوانات - أعزكم الله - يخشونها !!
*****************************************
سجل انا عربي
سَجل .. برأس الصفحة الأولى
أنا لا أكره الناسَ
ولا أسطو على أحد
ولكني .. إذا ما جُعتُ
آكلُ لحم مُغتصبي
حذارِ
حذارِ
من جوعي
!ومن غضبي
رحم الله محمود درويش الذي ترتبت وما تزال الأجيال على كلماته الجميلة .