أجدني أجدد الثورة على معتقلات التعذيب داخل كينونتي المكبلة،،، ثم أزدحم كأي من المزدحمين على مشهد عراك عابر بين إحدى أروقة المدينة الصاخبة! ثم يخمد بركاني آفلاً كل المشاهد ليعود لصمته في انتظار إحدى ثوراتي الخرساء!!!