يحزن الانسان ويكون في حاله يرثى لها عندما يُلم به امراً
يضايقه من أمور هذه الحياة. فما بالك بشخص غارقاً في
بحور الحزن طيلة ايامه. ماذا يفعل....؟
ليس بوسعه إلا أن ينتظر الفرج من ربه ويصبر الى......؟
وعندما يكون الأنسان سعيداً في هذه الدنيا عليه أن
يشكر الله على ما أعطاه من نعمه ألآ وهي السعادة . لأن
السعادة لايشعر بطعمها الحقيقي الا من كان له نصيب من
الحزن والهم في هذه الدنيا